من مجرد مصحح للامتحانات المؤتمتة إلى عضو لجنة تحكيم يحدد مصائر الطلاب.. هكذا سيدخل الذكاء الاصطناعي قريباً كمساعد في اختيار أفضل المؤهلين للدراسة العليا.
4 جامعات أميركية دربت الروبوت على 300 ألف طلب التحاق ليقرأ ما بين سطورها.
التصفية ستتم حسب معايير السمات الشخصية كموهبة القيادة لدى الطالب وقدرته على العمل الجماعي.
الباحثون وصفوا الخوارزمية الذكية بالنسخة المحسنة من شبكة عصبية عميقة؟
الروبوت قادر وفقاً لذلك على اكتشاف الكلمات المخفية في نصوص كبيرة كالكتب ومقالات ويكيبيديا.
العاملون المنهكون من مراجعة طلبات الالتحاق سيكونون الأكثر رضاً عن المساعد الجديد، فنموذج الذكاء الاصطناعي يخفف عبء العمل ويجعل قبول الطلاب أكثر عدالة وشفافية وفقاً للباحثين.
موهبة المتقدم في الكتابة والتعبير عن نفسه تبدو المحك الأبرز لإقناع الروبوت واكتساب ثقته، فهل يكفي ذلك للحكم على جدارة الطالب بهذه الجامعة أو تلك؟ أم سيستمر وجود العنصر البشري جنباً إلى جنب مع الروبوت لتصويب انحرافاته المحتملة؟
#ذكائيات_ميدار
— Midar (@Midarnews) November 19, 2023
من مجرد مصحح للامتحانات المؤتمتة إلى عضو لجنة تحكيم يحدد مصائر الطلاب..
هكذا سيتدخل #الذكاء_الاصطناعي قريباً باختيار المؤهلين للدراسات العليا pic.twitter.com/oLtDqvV7Fm